Sunday, September 8, 2019

#الزمالك #بيراميدز مبروك للأهلي #كأس_مصر

على الرغم من أن كسب بطولة #كأس_مصر لعام 2019 هو الزمالك ومع إن الزمالك هزم بيراميدز إلا أن جمهور الأهلي يشعر بالفرح بلا شك لأن بيراميدز تعرض للهزيمة
مع إن فوز الزمالك أيضا أمر غير مفرح لجمهور الأهلي إلا أن بيراميدز هزم الأهلي 3 مرات هذا الموسم ومازال جمهور الأهلي يشعر بمرارة حتى اليوم من هذه الهزام المتكررة
المكسب الأول للزمالك بعد الكأس طبعا هو عود شيكابالا إلى التألق
لا شك أيضًا إن تألق #بن_شرقي يفرح جمهور الزمالك
وأخيرا لاشك إن #الشناوي أنقذ بيراميدز اليوم من هزيمة ثقيلة.
لقد تألق الشناوي أكثر من عواد
على أي حال مبروك للأهلي هزيمة بيراميدز :)
وطبعا مبروك للزمالك بطولة الكأس..
يا ترى لو كان تركي مازال هو مالك بيراميدز هل كان الزمالك هيفوت الماتش لبيراميدز؟
آظن إن تركي خرج من مصر لأن رائحة الرز فاحت والرز شاط
كل كأس وأنتم بخير

Wednesday, June 8, 2016

ممتن لله :)

أشكرك يا رب من أجل الأطباق المتسخة في الحوض،لأنها تعني أن لدينا الكثير من الطعام لنأكله.


أشكرك يا رب من أجل هذه الأكوام من الملابس المتسخة،لأنها تعني أن لدينا الكثير من الملابس لنرتديها.

أود أيضًا أن أشكرك يا رب من أجل تلك الأسرة غير المرتبة،لأنها كانت بالغة الدفء، وكانت مريحة الليلة الماضية،أشكرك لأني أعلم أن كثيرين ليس لديهم فراش ينامون عليه...

أشكرك أيضًا يا رب من أجل هذا الحمام، ولأجل تلك المرآة التي فيه،وأشكرك من أجل المناشف المبعثرة المتسخة والمرحاض المتسخ،فهذا المكان مريح لعائلتي وكثيرون لا يمتلكونه.

أشكرك يا رب لأجل ثلاجتنا التي تحتاج للتنظيف،لقد خدمتنا بأمانة على مدار السنين،أشكرك لأن بها بعض المشروبات والأطعمة التي ليست متاحة لجميع الناس.

أشكرك لأجل البوتجاز والفرن الذي لابد من تنظيفه اليوم،
لأني استخدمته في طبخ وخبز عشرات الأشياء عليه على مدار السنين.

مع أنني أود أن أشد الغطاء فوقي حين أسمع المنبه في الصباحلكني أشكرك من أجل نعمة السمع،

ومع أنني أود أن أغلق عيناي للحصول على المزيد من النوم،لكني أشكرك من أجل نعمة البصر،

ومع أن الساعة الأولى من يومي، كل يوم، تكون مزعجة جدًا وضاغطة،حين أبحث عن الجوارب، وحين يكون صوت الأولاد مرتفعًا،
وحين لا ينتهون من ارتداء ملابسهم سريعًا،لكني أشكرك من أجل عائلتي، فالكثيرين يعانون من قسوة الوحدة.

ومع أن الوجبات على مائدتنا لا تبدو أبدًا مثل صور المجلات،
ومع أن الأطعمة التي بها لا تكون متوازنة بالكامل،لكنني أشكرك لأنك تسدد حاجتنا للطعام

ومع أنني أتذمر وأنوح من أجل قدري يومًا تلو الآخر، أتمنى لو كانت ظروفي مختلفةولكني أشكرك من أجل نعمة الحياة...

adapted from:http://www.appleseeds.org/thankyou.htm

Thursday, February 11, 2016

للتحرر من إدمان المواد الإباحية


عاوز تتحرر من إدمان المواد الإباحية ومش عارف؟
أو عاوز تساعد حد ومش عارف؟      وئام سليم
أكيد مشكلة إدمان المواقع الإباحية كبيرة ومعقدة وأكبر من إن حد يخاطبها في بوست أو مقال قصير لأنها محتاجة كتب ومحاضرات. لكن قررت اكتب المقال القصير ده لأني عارف شباب كتير ممكن معندهمش access لكتب أو محاضرات تفصيلية للموضوع.
عاوز أقول لكل حد بيحاول يخرج من دايرة إدمان المواد الإباحية شوية حاجات:
1-    أكيد في أمل تتحرر لأن في ناس كتير اتحررت وحياتها اتغيرت. متيأسش.
2-    متعتبرش العادة الإدمانية دي كل حياتك، هي جزء من حياتك، سلبي آه، لكن أكيد في جوانب تانية.
3-    صدق إنك بقوة الله ومساندة الآخرين وقوة إرادتك تقدر تتغير. دول الـ3 حاجات اللي محتاجهم.
لو انت موافق عالـ3 حاجات دول، اتشجع وكمل قراية، أنا هتكلم عن بعض الخطوات العملية للتحرر من إدمان المواد الإباحية:
1-    اكتشف الكذبة اللي انت مصدقها. اللي بيخليك تروح للمواقع دي كذبة أنت مصدقها مثلا:
-         مشاهدة المواد الجنسية fun
-         مفيهاش ضرر لحد ولا لي
-         اقدر أوقفها في أي وقت
-         حاولت كتير أوقفها ومستحيل أوقفها
-         في كذا كذبة تاني ناس مصدقاها. انت محتاج تفكر: ايه الكذبة اللي انت مصدقها وتبدأ ترفضها في ذهنك وتفكيرك وصلاتك وتعلن: أنا برفض ...... (اذكر الكذبة دي)
2-    امسك في الحق. تاني حاجة فكر ايه الحق اللي بيقوله ربنا عن النقطة اللي انت اكتشفت انك مصدق الكذب فيها. مثلا:
-         النجاسة ذل وقيد وعار (ضد كذبة إنها fun)
-         أستطيع التحرر بقوة المسيح (ضد كذبة إنك متقدرش تتحرر أو إنك تقدر تبطل وقت مانت عاوز)
-         النجاسة ضارة بذهنك ونفسيتك وعلاقتك بالله وبالجنس الآخر (ضد كذبة إنها مش بتضر حد).
لازم تفكر في كذا عباره أو آية لها علاقة بالحق وتكتبهم بوضوح في مقابل الكذب.
3-    كرر الصلاة بإعلان رفض الكذب وقبول الحق. التكرار بيعمل نوع من تغيير الذهن وتجديده. الطريقة العملية للتكرار ده إنك تعمل ورقة فيها عمودين وتكتب في العمود الأيمن الكذب وتحت الكلمة دي قايمة بالأكاذيب اللي انت قبلتها وفي المقابل في العمود الأيسر اكتب الحق، وتحت الكلمة دي قائمة بكل فكرة صحيحة مبنية على كلمة الله أو على فكر صحيح مش كذب من الشيطان.اكتب أكاذيب الشيطان خلاك تصدقها على قد ما تقدر، واكتب حق كتابي على قد ما تقدر في الناحية التانية. صلي كل يوم صلاة تعلن فيها انك بترفض الكذب الي هو ..... وبتقبل الحق اللي هو.... . وصلي الصلاة دي على الأقل لمدة 30 يوم كل يوم ويا ريت لو صمت بعض الأيام لطلب قوة الله وعمله جواك.
4-    اخرج للنور. اعترف بالخطية دي لحد ممكن يكون قائد أو مرشد شخصي أو شريك صلاة. مش مقصود أنك لازم تحكي كل التفاصيل لكل الناس لكن لازم تعرف إنك محتاج مساندة روحية ونفسية ومساندة في الصلاة. شارك مع حد واطلب مساندته ودعمه.
5-    غير برنامج يومك. يعني باختصار لو متعود تشوف قنوات أو مواقع بليل اعمل حاجة مختلفة بليل. لو متعود تنام متأخر نام بدري. شوف أكتر وقت بتهاجمك فيه الأفكار النجسة واملاه بحاجة تاني ثابتة تعملها كل يوم: رياضة، قراية، خروجة،..اللي يريحك.. ويبقى هايل لو خليت حد يساعدك ويحاسبك عالتغيير ده واستمراريتك فيه..
6-    ابعد عن المنبه اللي بيخليك تقع. مشكلة ناس كتير بتحاول تتغير وتفشل هي إنها مش بتقفل الباب قدام الحاجة اللي بتوقعها كل يوم. نفسيًا في منبه ما بيختلف من حد للتاني هو اللي بيثير جواك السلوك الإدماني وكل ما بتبقى معرض للمنبه ده العادة بتتملك منك أكتر. ممكن المنبه ده يبقى (القعدة وحدك، قنوات معينة، مواقع معينة، صورة ما، مكان مش مقدس...). فكر: هو ايه المنبه اللي لما بشوفه أو بيحصللي بيخليني أروح ناحية السلوك الإدماني الفعلي؟ ابعد عنه تمامًا. اقفل الباب قدامه، متواربهوش.
7-    الإنشغال الإيجابي للذهن. بيقول د. أوسم وصفي في كتابه الجميل (إنسان الملكوت) إن الانشغال بالتفكير في السلوك السلبي والعادة الإدمانية هو الخطوة الأولى للسقوط وهو اللي بيودينا للطقوس اللي بتشكل الخطوة التانية من دورة الإدمان المكونة من 4 مراحل متكررة (الانشغال (فكرة)-  الطقوس (البرنامج اليومي يعني التعرض اليومي للمنبه أو الشيء اللي بيوقعك)- السلوك الإدماني (العادة بتاعتك) - الشعور بالذنب)


وعشان نقدر نكسر الدورة دي محتاجين نبعد عن المنبه - زي ما قلنا، بس كما لازم نبطل الانشغال بالأمور اللي بتوقعنا. لازم تشغل ذهنك بالله، وبالحق، وبالنور، وبالحرية، وبأنشطة إيجابية ليك وللآخرين، وفي الحياة عامة. يعني بالعربي ذهنك يبقى مليان نضافة ومشغول بيها.. مش بقوللك لازم تتدروش، بس بقولك لازم تملأ يومك وذهنك بانشغالات و"طقوس" إيجابية نضيفة على مدار يومك. الذهن الفارغ فريسة للأفكار الشريرة، وفريسة للشهوات وللنجاسة. أروع انشغال ممكن تشغل نفسك بيه هو كلمة الله والعبادة وبعدهم أنشطة حياتك العادية زي الرياضة أو خدمة الآخرين بأي طريقة أو عادات جديدة نضيفة تمارسها بانتظام.
8-    تدرب على الهرب. ودي النصيحة المباشرة اللي بنشوفها في الكتاب المقدس بشكل متكرر "أما الشهوات الشبابية فاهرب منها". لما الفكرة تجيلك، متتناقش معاها. لما عينك تقع على واحدة أو صورة أو فيلم مغري متفكرش وتقول هبص بصة وامشي أو هتفرج شوية وامشي. متتناقش معاها. اجعل شعارك الهرب الفوري من أي فكرة أو صورة أو نظرة أو منبه احتمال - ولو ضعيف - يوقعك فالخطية. لو واحدة أو صورة جت قدامك غصب عنك اكتفي بالنظرة الأولى وحول عينيك عن الباطل زي ما الكتاب المقدس بيقول.
9-    التصق بيسوع. الالتصاق بيسوع لأنه حلو أعظم قرار ممكن تاخدة في حياتك. مش بقولك ابقى مدمن صلاة ولا بقولك متطلعش من غرفتك أو خليك فبيت الصلاة بس بشجعك يكون ليك وقت صلاة يومي مكرس لقراءة الكلمة والقعدة مع الرب، وخليك ملتصق بيه دايمًا 24 ساعة مش 23. مادام عطيت حياتك للمسيح، مفيش يوم انت محتاج تعيشه لوحدك، ومفيش تجربة محتاج تواجهها لوحدك، هو هيكون معاك، بس ركز معاه وانت بتعمل كل الخطوات دي.
10-  أخيرًا: كن مثابر ولا تيأس أبدًا. مفيش قيد قوة الروح القدس والحق الكتابي متقدرش تفكه، ومفيش خطية دم المسيح ميقدرش عليها، ومفيش عادة الرب ميقدرش يغيرك فيها لو تعاونت معاه. إذا سقطت، قوم وتوب، وانفض التراب عنك، وثابر في رفض الكذب، والثبات في الحق، والانشغال الإيجابي، والالتصاق بيسوع، وهتشوف تغيير صدقني، مش لأني انا الله بقول كده لكن لأن ده وعده لينا في أمثال 4: 18 "أما سبيل الأبرار فكنور متلأليء يتزايد إشراقه إلى أن يكتمل النهار."
افتكر كويس العشر خطوات دول:
الوصايا العشر للتحرر من إدمان الجنس أو المواد الاباحية:
1-    اكتشف الكذبة اللي انت مصدقها
2-    امسك في الحق
3-    كرر الصلاة بإعلان رفض الكذب وقبول الحق
4-    اخرج للنور
5-    غير برنامج يومك
6-    ابعد عن المنبه اللي بيخليك تقع
7-    الانشغال الإيجابي للذهن
8-    تدرب على الهرب
9-    التصق بيسوع
10-  كن مثابرًا ولا تيأس أبدًا.

Thursday, November 5, 2015

مشاغبات سياسية: الريس متضايق

مشاغبات سياسية: الريس متضايق: سيادتك متضايق لأننا بنقولك الشباب فالسجون؟ سيادتك متضايق لأننا بنقولك الناس ماتت لما اسكندريه غرقت؟ سيادتك متضايق لأننا بنقولك الغي...

الريس متضايق



سيادتك متضايق لأننا بنقولك الشباب فالسجون؟
سيادتك متضايق لأننا بنقولك الناس ماتت لما اسكندريه غرقت؟
سيادتك متضايق لأننا بنقولك الغي قانون التظاهر العقيم الدكتاتوري؟
سيادتك متضايق لأننا بنقولك مش كل المعارضين اخوان؟
سيادتك متضايق لان في اعلاميين اتجرأوا وغردوا خارج سرب المطبلين؟
سيادتك متضايق لأننا بنقول ليه امن الدوله رجع يتدخل في شئون المسيحيين والكنائس؟
سيادتك متضايق ان في ناس مقاطعة الانتخابات؟
سيادتك متضايق لأننا بنقولك فين ارباح مشروع قناة السويس الوهمي اللي بعته للشعب؟
سيادتك متضايق لأننا بنقولك في ازمة دولار والاقتصاد يينهار؟
سيادتك متضايق لأننا بنقولك في كوارث في كل مجال ومنها الاعلام وانت وجيشك ورجال الاعمال الموالين ليك السبب؟
طيب....لم الدور انت وهو يا بني وابتدي جروب جديد وسميه ‫#‏احنا_آسفين_يا_ريس‬ 2

Tuesday, August 18, 2015

الاستقطاب.. أسلوب حياة

لم يكن من المفاجئ للكثيرين أن المجتمع المصري في أعقاب ثورتي 25 يناير و30 يونيو، دخل في حالة حادة من الانقسام على ذاته. لقد أصبح الاستقطاب ونقد الآخر وعدم قبوله سمة مميزة في العالم العربي كله. من الصعب جدًا أن يتعايش الشيعة والسنة معًا.. انظر فقط إلى العراق أو لبنان أو حتى إلى اليمن. بمجرد دخول مسألة تعايش السنة والشيعة في وطن واحد تحتد الآراء وتبدأ الصراعات.. وهذا مجرد مثال على الاستقطاب وعدم قبول الآخر.
أما عندنا في مصر، أم الدنيا، فالأمثلة على الاستقطاب حدث ولا حرج... فمن يعشقون الأهلي، يسخرون ممن يحبون الزمالك، والعكس. وعشاق الأغاني القديمة، ينتقدون ويرفضون محبي الأغنيات الشبابية بل وينعتونها بالهبابية.. كبار السن ينتقدون الشباب ويتهمونهم بالتفاهة، والسطحية، وقلة الخبرة. والشباب يرفضون كبار السن ويقولون أنهم دائمًا متحجرى الفكر وفاقدي المرونة والقدرة على التكيف مع متغيرات العصر...
ببساطة أصبحت المعادلة السائدة هي "رأيي صحيح لا يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ لا يحتمل الصواب." والأدهى من هذا أن عدم قبول الآخر هذا والانتقاد الدائم من كل طرف للآخر أوصل الكثيرين إلى استنتاج وقناعة داخلية مفادها "أن الواقع لا يسعنا معًا"..
والأمور تزداد تعقيدًا لو تحدثنا عن الدين. فالمتحولون من أي دين لأي دين آخر صاروا متهمين من أصحاب ديانتهم السابقة بالجهل والكفر وصار محكومًا عليهم بالموت الاجتماعي بسبب اختياراتهم العقائدية. لدينا حرية عقيدة على أوراق الدساتير والقوانين ولكنها عاطلة في عقول المجتمع الذي صار وكأنه يقول "من حقك أن تؤمن بما تريد ومن حقي أن أحكم عليك بدون محكمة.."
وحتى في واقع السياسة صرنا نرى رفض الآخر وضيق الأفق والاستقطاب في أسوأ صورة؛ فمحبي ثورة 25 يناير يرفضون ثورة 30 يونيو ويقولون إنها انقلاب أو على أفضل تقدير يقولون أنها ثورة عسكرية استردت الحكم للجيش ولأتباع مبارك..أما داعمي السيسي وثورة 30 يونيو فيقولون أن ثورة يناير لم تكن إلا مؤامرة إخوانية حمساوية..
داعمو الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يهللون له طوال الوقت ويرفضون أي نقد له ويعتبرونه خيانة ويعتبرون كل من يناقش إنجازاته أو قراراته إخواني.. أو على أفضل تقدير إخواني الهوى.. أما منقدي الرئيس السيسي – من الإخوان وغيرهم- فيرون أن الطرف الآخر من داعميه هم مجرد جهلة أو أنصاف متعلمين أو مغيبي الفكر..
لماذا لم يعد صدرنا يتسع لقبول الآخر؟
لماذا لم نعد نرى أن العالم يتسع لكلينا؟
لماذا لم نعد قادرين على الإصغاء للآخر باتضاع وتروٍ لمحاولة فهمه والتحاور والنقاش؟
إن المجتمعات تتقدم بقدر الحرية التي تتاح للفكر والابداع ولهذا كانت مبادئ الثورة الفرنسية القائمة على الحرية والإخاء والمساواة هي عماد النهضة السياسية والاقتصادية في قاطرة التقدم الأوروبية.