Thursday, May 31, 2012

History of Feb. 11th. !

Just a reminder from history that tells us how much we need to be on our knees fighting the good fight for the kingdom. ...
11 Feb, 1979, The royal regime collapsed in Iran and the Shah left the country to be ruled by Muslim nondemocratic regime till today. 
11 Feb, 1990 Nelson Mandela was released in South Africa, and the national reconciliation started, allowing South A. to become one of the most powerful countries in Africa politically and economically.
11 Feb, Mubarak left authority, and.....
What will history say? We Choose the scenario..

Wednesday, May 30, 2012

ضياء رشوان يطرح مبادرة للخروج من أزمة جولة الإعادة


طرح الدكتور ضياء رشوان مدير مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية مبادرة للخروج من الأزمة الحالية التى تشهدها البلاد والارتباك الذى يسودها بعد إعلان النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية بدخول الدكتور محمد مرسى والفريق أحمد شفيق لجولة الإعادة.
وأوضح رشوان فى اتصال هاتفى ببرنامج القاهرة اليوم الذى قدمه الإعلاميان عمرو أديب ومحمد مصطفى شردى أن مبادرته تتضمن إجراء تعديل فى الإعلان الدستورى بـ 5 نقاط أساسية وهى كالآتى:
1- تحديد مدة رئاسة انتقالية لمدة عام برئاسة الرئيس المنتخب.
2- يحصن البرلمان الحالى من الحل.
3- يتولى رئيس الجمهورية المنتخب رئاسة الحكومة، وهو أمر ليس جديدا، وتم بالفعل، بالإضافة إلى أن تشكل الحكومة وفقا لتشكيل البرلمان ونسب الأحزاب به.
4- يتولى رئيس الجمهورية المنتخب مع البرلمان إنجاز الدستور فى غضون 6 شهور.
5- يبدأ رئيس الجمهورية بعد وضع الدستور الإعداد لانتخابات المجالس الشعبية المحلية والإعداد لإجراء انتخابات رئاسية جديدة.
وأوضح رشوان أن السيناريو الذى يطرحه يقترب من السيناريوالذى اتخذته الثورة التونسية، مشيرا إلى أنه لجأ لهذا السيناريو بعد حالة الاحتقان التى شهدها المجتمع المصرى بعد نجاح شفيق ومرسى فى دخول جولة الإعادة.
وأضاف رشوان إلى أن السيناريو الذى طرحه، سبق وأن طرحه الأستاذ محمد حسنين هيكل والدكتور أسامة الغزالى حرب سيناريوهين متماثلين لهما، غير أن ما يطرحه يضمن فترة انتقالية فى ظل رئيس مدنى منتخب.


Tuesday, May 29, 2012

لقد وقعنا في الفخ

س: هل من الممكن أن يوافق الإخوان على مشروع العهد الوطني لطمأنة القوى الثورية ويتنازلوا عن مصالحهم؟
ج: لا أعتقد
س: هل من الممكن أن يكسب الإخوان لو رفضوا هذا التوافق؟
ج: برضة لا أعتقد
س: هل لديك أقوال أخرى؟
ج: يكفي مقال أحمد رجب ففيه ما قل ودل




Sunday, May 27, 2012

هل سمعت عن المادة 18 من قانون إنتخابات الرئاسة؟

أعتقد أن إجابة غالبيتنا على هذا السؤال هي "لا." أو "مش فاكر." يمكن قراءة البلوج ده توجع لك دماغك شويه في موضوع انتخابات الرئاسة لكن ركز معايا شويه..
المادة 18 هي:
«إذا خلا مكان أحد المرشحين لأى سبب غير التنازل عن الترشيح خلال الفترة بين بدء الترشيح وقبل إعلان القائمة النهائية للمرشحين، تتولى لجنة الانتخابات الرئاسية الإعلان عن خلو هذا المكان فى الجريدة الرسمية، وفى صحيفتين يوميتين واسعتى الانتشار وامتداد مدة الترشيح، أو فتح بابه بحسب الأحوال لخمسة أيام على الأكثر من تاريخ هذا الإعلان له، ويكون لغير باقى المرشحين التقدم للترشيح خلال هذه المدة، وذلك بذات الإجراءات المقررة.
وإذا كان الخلو خلال الفترة بين إعلان القائمة المذكورة وقبل انتهاء الاقتراع، يتم الإعلان عن هذا الخلو وتأجيل الموعد المحدد للاقتراع مدة لا تزيد على خمسة وعشرين يوما، ويكون لغير باقى المرشحين التقدم للترشيح خلال سبعة أيام على الأكثر من التاريخ الذى أعلن فيه خلو المكان، ويطبق ذات الحكم إذا كان الخلو خلال الفترة بين بدء إجراءات انتخابات الإعادة وقبل انتهاء الاقتراع (يعني قبل الجولة النهائية- والكلام للمدون)». ويمكنك الاستزادة من مقال خالد صلاح الجميل في اليوم السابع والمنشور يوم 28 ابريل الماضي. مقال خالد صلاح 

وقع نظري على هذه المادة بينما كنت أفكر في السيناريوهات المحتملة للفترة المهببة ال احنا فيها. في الواقع فكرت إن ما سيحدث هو أحد ثلاثة سيناريوهات:
الأول: تحالف القوى الثورية- قصدي حمدين وأبو الفتوح والبرادعي وأنصارهم- مع "مرسي" والإخوان لإسقاط شفيق، وانتصار هذا التحالف في الانتخابات.
الثاني: اكتساح شفيق في الانتخابات نتيجة لفشل القوى الثورية في التوصل لاتفاق مع الإخوان ولعدم ثقة المصريين في الإخوان.
الثالث: حدوث مفاجأة في فترة مرحلة النتائج النهائية (حل البرلمان أو تغير الأرقام ودخول حمدين في المعادلة أو عزل شفيق ... إلخ) أو أي مفاجأة أخرى من المفاجآت التي نتمناها كل يوم والتي قد تغير المشهد كليًا واللي ممكن تيجي من القضاء الإداري أو من المحكمة الدستورية أو في المرحلة دي ممكن تيجي حتى من فرن العيش البلدي ....

بصراحة السيناريو الثالث هو الذي أميل لأنه سيحدث حتى كتابة هذه السطور. وبالطبع قد لا يحدث.... لكن ربما يحدث
1 لأني لا أعتقد أن الإخوان ممكن يتنازلوا عن مصالحهم لأي حد حتى لو كان "خليفة المسلمين"! لو كان لهم خليفة!
2 لأني أعتقد أن الحراك السياسي الحادث الآن بالغ القوة لدرجة لأنه لا يمكن توقع ما سيحدث غدًا. فقد تثور المظاهرات لو صدر حكم براءة على مبارك أو لو صدر حكم حل للبرلمان أو لو لم يصدر حكم بحل البرلمان.. أو لو حدث أي شيء. نحن في وقت سلام هش للغاية على المستوى السياسي.
حين قرأت نص المادة (١٨) وراجعت الوقائع رأيت أنه يبدو أن هذا هو بالفعل ما ستتجه له الأمور.
ففي ٥ يونيو القادم على أقصى تقدير يجب أن يصدر تقرير هيئة مفوضي الدولة في دستورية قانون إنتخابات البرلمان.
طيب ماذا لو تم حل البرلمان؟
يصبح ليس من حق أحزابه ترشيح أي شخص في انتخابات الرئاسة.
هل مرسي كان مترشح عن الحزب ولا مستقل؟
لأ كان مترشح عن الحزب. إذن سيبطل ترشحه ويخلع من السباق............
طب وحمدين هل كان مترشح من حزب؟؟
لأ كان جايب توقيعات شعبية
طب وشفيق كان مترشح من حزب؟
برضة لأ.. كان جايب ترشيحات شعبية...
هل ممكن حد تاني يترشح؟؟ 
وفقًا للمادة ١٨ أيوا!!!
مين ممكن يترشح؟؟؟
أيوه "الشاطر" ممكن يترشح و"نور" ممكن يترشح فقط في حالة صدور قانون العفو عن الجرائم السياسية بصورة تسمح لهما بهذا... وطبعا ممكن اللجنة الرئاسية تخلي حمدين يطلع إعادة مع شفيق :)- أتمنى....
حتى كتابة هذه السطور مازال الوضع مثل مباراة بين ثلاثة فرق (الثورة، والإسلاميين، والنظام القديم) وهي مباراة تتبدل نتيجتها كل خمس دقائق...
حتى كتابة هذه السطور مازال من المبكر حسم الموقف من الترشيح في الجولة الثانية..لازم نصبر ونشوف الأمور هترسي على أيه...
مازالت المبارة مستمرة..
وأراهن أيضًا على أن الثورة مازالت مستمرة...


Saturday, May 26, 2012

خارج الإطار التقليدي- مبروك د.مرسي


الهدف من إنشاء هذه المدونة أن تكون مساحة أوسع قليلا للتعبير عن الرأي. أوسع من ماذا؟ بالطبع أوسع من تويتر ومحدودية الكلمات التي يمكن للمرء أن يكتبها في كل تغريدة. وأيضًا أوسع من الفيس بوك. في الحقيقة الأمر أيضًا أكبر من مجرد توسيع المساحة فكلا من مجتمع تويتر وفيس بوك .
بكل صراحة مجتمع تويتر (مصر على وده التحديد) تسوده روح شبابية سلبية في أغلبها لا تفعل شيئًا إلا نقد كل شيء وكل تيار بلا طائل وبلا حدود للقذف أو السبب. بالطبع ليس الكل بهذه الطريقة فهناك الكثيرون من الشباب المستنير ومن قادة الرأي والإعلام والسياسة ممن يستخدمونة في التواصل والتدوين المقتضب للتواصل الإيجابي مع الشباب. لكن للأسف غالبية التيار المصري التويتراوي السائد مش كده.
أما الفيس بوك فهو قصة أخرى تمامًا. فهو مساحة رحبة من التواصل الشخصي للآراء وفي الغالب يحتاج للكثير من الدراسات ورسائل الدكتوراة لفهم ديناميكياته وآليات عمله، ولماذ يحبه البعض، ويبغضه البعض، بل والأهم لماذا يدمنه البعض..
المهم بعيدًا عن محدودية تويتر في الكلمات وبعيدًا عن هلامية الفيس بوك، قررت أن أبدأ بالتدوين في مدونة (مشاغبات سياسية) تعبيرًا ليس فقط عن نفس وأفكاري وإنما عن الكثير من الأشخاص من الشباب وغيرهم من الذين لا يعبرون عن أنفسهم كثيرًا إما لأنهم يخشون النقد أو لأن أفكارهم لن تحظى بالتأييد.
على سبيل البداية، فقط أقول اليوم إن مصر تقف على أعتاب مرحلة حاسمة ولحظة فارقة في تاريخها. وأعلم أن رأيي لن يعجب الكثيرين ولكني سأقوله على كل حال بكل ترحيب بالتعليقات.
نعم الإخوان بتوع مصالح لا مبادئ في الكثير من الأحيان.
نعم الإخوان ركيوا على الثورة.
نعم الإخوان كذبوا أحيانًا وغيروا مواقفهم غالبًا.
لكن اليوم أنا مواطن مصري أود أن أقول للإخوان مبروك. 
نعم رغم اختلافي معهم فكريًا لكني حاولت أن أضع نفسي مكانهم.
تخيل أنك دعمت مرشحًا للرئاسة خلال الشهرالماضي وكنت تدافع عنه بكل حماس.
تخيل أنك حاولت أن تحشد له الدعم.
تخيل أنك لصقت صورته على سيارتك.
تخيل الآن أن هذا المرشح ربح الإنتخابات... كيف سيكون شعورك؟
لا شك إنك ستفرح..
تخيلوا أن أكثر من ربع الشعب المصري انتخب السيد مرسي! (بغض النظر عن الأسباب والديناميكيات)
أليس من التواضع والحب والديموقراطية أن نقول لهم "مبروك"؟؟؟؟؟
أليس من الواجب أن نسعى للمصالحة الوطنية بين الفرقاء لنهزم أعداء الثورة؟؟
أنا لا أتحدث عن تحالفات ما قبل الإعادة... فلهذا حديث آخر. فقط أتحدث عن اليوم وأتحدى من يقرأ هذا الكلام:
كن ديموقراطيًا وشجع الفائز
كن وطنيًا وافرح للمصريين الذين يفرحون
كن متواضعًا واعترف بهزيمة مرشحك لو خسر
كن هادئًا وانتظر قبل أن تتخذ مواقف غير محسوبة..
وللثورة جولة أخرى
التوقيع 
مواطن
مصري
مسيحي
مسلم